التزم حزب العدالة والتنمية في برنامجه الانتخابي (25 نونبر) باعتماد سياسة عمومية طموحة للنهوض بذوي الاحتياجات الخاصة. ومن بين أقوى وعود حزب عبد الاله بنكيران الدي عينه صاحب الجلالة رئيسا للحكومة، توفير تأمين صحي يغطي التكاليف الطبية المرتبطة بالاعاقة بشكل كامل. فهل سيفي الاسلاميون بوعودهم وهل ستتضمن تشكيلة حكومتهم وزارة أو كتابة دولة خاصة بالأشخاص المعاقين؟.
وعود حزب العدالة والتمنية :
- وضع مخطط استراتيجي جديد يرتكز على نتائج تحيين البحث الوطني دقيق حول الاعاقة،
- وضع اطار تشريعي شامل ومندمج بهدف تعزيز الادماج الاجتماعي للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة اضافة الى نهج سياسة تقوم على مبادئ التنمية الادماجية والاحترام الكامل لحقوق الانسان والمشاركة اللاتمييزية والمقاربة الجهوية،
- وضع اجراءات تتحمل الحكومة بموجبها النفقات اللازمة للأشخاص في وضعية اعاقة بدون دخل وبدون عائل،
- اعتماد تحفيزات ضريبية للأسر التي تتكفل بالأشخاص في وضعية اعاقة،
- توفير تأمين يغطي التكاليف الطبية المرتبطة بالاعاقة بشكل كامل،
- وضع استراتيجيات وطنية للكشف المبكر للانطواء واحداث مراكز لتكوين الأطر الطبية وشبه الطبية في ميدان الانطواء في كل مركز استشفائي جامعي واحداث مركز اجتماعي تربوي للانطواء في كل جهة،
- احداث برنامج ومركز وطني للأمراض الوراثية.